جائزة الجمهورية الفرنسية "سيمون فايل" للمساواة بين الجنسين

حصة

تكافئ "جائزة الجمهورية الفرنسية سيمون فايل للمساواة بين الجنسين "شخصًا أو مجموعة أشخاص، بصرف النظر عن جنسيتهم، يعملون في العالم من أجل تحقيق المساواة بين الجنسين وتحسين وضع النساء والفتيات. واستحدثت الجائزة في عام 2019 بتحفيز من رئيس الجمهورية، وتُمنح كل عام بمناسبة اليوم الدولي للمرأة في 8 آذار/مارس.

النهوض بحقوق المرأة في جميع أنحاء العالم

تؤكد جائزة الجمهورية الفرنسية "سيمون فايل" مجددًا التزام فرنسا بالدفاع عن حقوق المرأة وترويجها. وتنتهج فرنسا منذ عام 2019 دبلوماسيةً نسويةً تدرج قضايا المساواة بين الجنسين في صميم سياستها الخارجية.

ويكمن الهدف من الجائزة في إبراز قيمة الأعمال التي تسهم في إنهاء أعمال العنف وأوجه التمييز ضد النساء، وترويج حصولهن على التعليم الجيد وتمكينهن وتعزيز مشاركتهن في جميع عمليات اتخاذ القرار في المجالين الخاص والعام.

وتحدد هوية الفائز بالجائزة كل عام بناءً على توصيات الشبكة الدبلوماسية وتختاره لجنة مستقلة.

ويمنح الفائز بالجائزة مبلغ مئة ألف يورو بغية مواكبة عمله وتمويل برنامج عملي.

الفائزون بجائزة الجمهورية الفرنسية "سيمون فايل" للمساواة بين الجنسين

  • المجموعة المدنية من أجل إلغاء تجريم الإجهاض التي تسعى إلى تطوير التشريعات في السلفادور (عام 2023).
  • السيدة كومال نارايان (عام 2022) الناشطة من فيجي الملتزمة بالدفاع عن حقوق المرأة في إطار مكافحة تغيّر المناخ.
  • السيدة حبيبة سرابي (عام 2021) السياسية الأفغانية ووزيرة شؤون المرأة في أفغانستان بين عامي 2002 و2004.
  • التجمّع الإكوادوري "متمسكات بالحياة" Vivas nos queremos (عام 2020) الذي يكافح أعمال العنف ضد النساء ويناضل من أجل تشريع حق جميع النساء في الإجهاض.
  • السيدة آيسا دومارا (عام 2019) المواطنة الكاميرونية الملتزمة بمكافحة أعمال العنف ضد النساء والزواج المبكّر.